1. تخطي إلى المحتوى
  2. تخطي إلى القائمة الرئيسية
  3. تخطي إلى المزيد من صفحات DW

آراء القراء بشأن التفجيرات الإرهابية في لندن

تعليقات وآراء زوار موقع دويتشه فيله باللغة العربية تحظى باهتمام خاص لدينا. وفيما يلي الرسائل التي حملها إلينا البريد الإلكتروني أمس وتتعلق بالتفجيرات التي هزت العاصمة البريطانية، وتبعاتها على الجاليات العربية في اوروبا.

https://p.dw.com/p/6tZL
رسالتك وصلتصورة من: AP

الإرهابيون يستهدفون بريطانيا

Kimi: يبدو أن المسلمون قد أصيبوا بالصدمة والغيرة الحارقة بعد ان رأوا بريطانيا تفوز بشرف استضافة اوليمبياد 2012 فأرادوا ان يحولوا فرح الشعب البريطاني الي بكاء فكانت تفجيرات لندن التي اودت بحياة33مدنيا بريئا حتي الأن نؤكد وقوفنا جميعا الي جانب الشعب البريطاني ليتجاوز محنتة.

الأرهابيون يستهدفون بريطانيا

أبو لهب: تحية لكل من يقف ضد العنف والارهاب، مهما تعددت أسماءه، ونحن بدورنا، نقف مع برطانيا والغرب والعالم ضد العنف المسلح، وضد قتل الأبرياء، ونعاهد أنفسنا، هنا وفي كل مكان، أن نحث التغيير في العالم العربي بالسلم، وبالتمرد وبالعصيان على كل من يحاول أن يقف أمام التطور والازدهار، وأن نكون مسجونين بالماضي، وبالعقلية التي تريد أن تركع العالم لها، نحن نريد التغيير لصالح أجيالنا، ولن يكون الدين هو الذي سيوصلنا لما نريد، وقد طالبنا، بأن يكون الدين أمر شخصي ولا يفرض علينا. مع التحية، لك والعزاء والسلوان لضحايا الارهاب في كل العالم مع تحيات أبو لهب

مقال صغير يعلّق على تفجير لندن

dr_Iris: "حول تفجيرات لندن ، 7 تموز 2005" بقلم : د حسام جيفي

إلى متى سيستمر الذين يتخذون الإسلام عنوانا بمثل هذه الأعمال "اللامسؤولة"...؟؟ الى متى سنتحمل نحن و كثيرين غيرنا من المسلمين والعرب، تبعة أعمال طائشة يقوم بها أناس لا علم لهم بالدين - من رأيي. أشخاص يعتقدون أنهم يحققون شيئا، و في الواقع هم يهدمون ما يمكن لغيرهم - القسم العاقل المعتدل - أن يبنيه بغمضة عين. اليوم سمعت رأي احد كبار أعضاء المؤسسات الإسلامية في بريطانيا و هو يصف حالة التلاحم التي كانت في الفترة الماضية، بين الشعب البريطاني و الجالية العربية المسلمة هناك، و هذا التعاطف الواضح لقضايانا العادلة ... و أنا اتساءل، ما هو مصير مثل هذا العمل الكبير الذي استلزم سنين ليتم بناؤه رغم كل الظروف؟ ألا ترون ان مصيره واضح بعد أن تمّ ما قد تمّ.

وعلى الرغم من تأكيد توني بلير، أن الغالبية العظمى من المسلمين هم أناس محترمين متقيدين بالنظام و ليسوا إرهابيين، كهذه الفئة الصغيرة التي اقترفت - و هي حتى الآن المسئولة الوحيدة بالساحة حتى يثبت العكس - هذا العمل. على الرغم من هذا، فأنا أرى أن الشارع لن يرحم الجالية العربية والمسلمة في بريطانيا و ربما غيرها من دول أوروبا ، و ستتعرض هذه الروابط التي كانت قوية، الى التقويض.

انا اعتقد أن مشكلتنا لأكبر هذا العصر، هي الأصولية. تلك التي تمحي الغير و تهمّشه، حتى ضمن أبنا الدين الواحد، و تستأثر بالحقيقة و كأنها تلقّتها منزلة من السماء، فتكفّر غيرها، و تتصرف على اساس أنها قائدة لهذه الأمة الضخمة، التي تقارب المليار أو تتجاوزه بقليل. تلك الأصولية برأيي هي سبب بلوانا ومآسينا، فهي ما تزال في كل لحظة طائشة كهذه ومع كل عمل "صبياني " كالذي ارتكب في لندن (يستهدف أناس لا ناقة لهم و لا جمل بقضايانا ، بل و ربما هم من مناصرينا و ممن يدعون و يعملون و يجتهدون في سبيل إظهار عدالة قضايانا جميعها و يتظاهرون بالآلاف تنديدا بقتل الأبرياء في العراق و فلسطين - على عكس أصحاب القضية النائمين أبدا ، دوما ، و طبعا ...!!!) ما تزال تقدم دوافع لهذه الدول الكبيرة لكي تركب ظهورنا أكثر و أكثر، مستمرءة الحال، مستثيغته. فمـَـن سيخرج بريطانيا الآن من العراق ..؟؟ و هي تملك في يدها دليلا و دافعا لكي تبقى فيه ، فتحارب الارهاب في احدى ساحاته الكبيرة (كما ستدّعي!!!...)

أعتقد أنه علينا ألا نكتفي فقط بالشجب....!!! و الاستنكار ....!! و التنديد ....!! كما عتدنا ؟و من ثم ننتظر الصفعات بكل رحابة صدر. علينا العمل ، لاظهار صورتنا الحقيقية وهويتنا الحقيقة ، فالعالم بحاجة لأن يرى منا رد فعل عملي ، لا مجرد كلام.
لا للأصولية.
لا للتطرف.
لا للإرهاب - بتعريفه الصحيح -.
نعم للسلام ، و العدل و الحرية لكل شعوب الأرض.

(و ها أنذا أعيدها و ارتلها عفوية هذي الشعارات!!!...)
ملاحظة : " التعليق هو هو، بغض النظر عن الجهة التي ارتكبت هذه الجريمة . فهو كلام لا بد من المرور عليه...!!"
د . حسام جيفي
772005

تفجيرات لندن

حسين مياسة: أصدقائي الأعزاء انا اريد تصحيح بعض التعبيرات التي وردت على لسان قادة الدول بعد تفجيرات لندن: في الحقيقة ان وصف القائمين بهذه الفجيرات بالبشر الذين يقتلون البشر هو تعبير عار عن الصحة لانه من الخطاء وصفهم بصفات انسانية افضل وصف لهم هو المخلوقات الدموية ذو الملامح البشرية ولو تفحصنا داخلهم لن نجد سوى الات غريبة وجبال من الحقد والكره للانسانية جمعاء بغض النظر عن الدين او الطائفة او المذهب هؤولاء يفجرون ويقتلون لانهم يحبون القتل بغض النظر كذلك عن البلد التي تحدث فيه هذه التفجيرات فالانسان انسان اذا كان كان في بريطانيا ام العراق ام امريكا ام سوريا لكن الحقيقة انه يجب ان لا نخاف من اولئك الشريرين لانهم الى زوال كما تحتم القوانين الطبيعية والتاريخ افضل برهان. حسين مياسة طالب سوري في استراليا

تخطي إلى الجزء التالي اكتشاف المزيد